مع تزايد الضغوط في الحياة، دائما ما كنت أجد الشموع هي ملاذي المثالي، إضاءتي لشمعة بعد يوم طويل هو أبرز ما يميزه، حيث يعيدني الوهج الدافئ والروائح المهدئة إلى أغلى لحظاتي، كالعطلات العائلية، وذكريات الطفولة، وصباحات السبت..

أثناء حملي وبعد ولادة ابنتي الأولى، لم أستطع الاستمتاع بالشموع التجارية مع علمي بأنها تطلق سمومًا ضارة، لذلك قررت أن أصنع شموعي الخاصة من مكونات طبيعية آمنة و بروائح مميزة.

وهكذا نشأت امبر، بعد مئات الساعات من التجارب، للاستمتاع باحتراق نظيف بروائح فريدة ومظهر فاخر، لتضيء يومك، كما أضاءت يومي..

مع حبي،
هُتاف، مؤسس امبر